بين الحزن والهم والوحدة
بقيت حروفي تعصف بجدار قلبي
ربما ليس ذنبي
ولكن شائت الاقدار ان يكون قدري
ويبقا مزيج الاشتياق لمن نحب
ودمعات تساقطت علا جبين مشاعري المتهالكة
فتاهت الكلمات في بحر دموعي
احساس مختلف
نعم مختلف
حين تحاول رسم ابتسامتك بألم يعتصر انحائكـ
وها انا اسير بالطرقات احمل هموما تكبرني بكثير
احس بثقلها اصبح يحني ظهري
لقد سئمت المكابرة والتحمل
سئمت تصنع السعادة وبروحي غصة الم
اجلس وحيدة لعلي اجد الحل ,, ولكن تفكيري اصابه الشلل
وأصبحت اشعر بأن قدماي لا تسير بس الا نحو هاوية وشيكة الانهيار
لكن اليوم لا
قررت انهاء قصة عشقي المجنون
وعلا قولة شرين عبدالوهاب (( اخيرن اتجرأت ))
نعم تجرأت علا طي تلك الصفحات التي تشوه ايامي وتنغص علي حتا الاحلآم فتجعلها ككابوس يمزق اشلآئي
وهناك حيث جمعنا اول لقاء
وقفنا سوية واخبرته اني سأرحل هذه المرة دونما عودة
فأجابني ,,, ستعودين غدا كعادتك ولن تقوي بعدي
احرقتني كلمته فأتخذت قرارا برحيل ابدي
ومضيت قدما في رحلة البحث عن كياني المفقود
فبعد ان خانني زمان وسقطت حيث توقفت قدماي
لا ازال اتلقا طعناته بصميم قلبي
وقفت حائرة بين طريق العودة وطريق الرحيل
واخيرا
جمعت بقايا جروحي وانا اتذكر تفاصيل حكايتي معه
حين كانت فصول رجولته ترتوي بجروحي
حين كانت تثور ثائرته لو فكرت بمجرد امنية فأمنياتي تحت قائمة المغضوب عليهم
ولطالما بكيت وهو يسمع شهقاتي فلا يبالي
فأنا بنظره
لآ شئ يستحق العناء
ولا افعل شيئا سوا ان اكفكف دموعي التي يبقا اثرها محفورا بقلبي
لكن اليوم قررت
وسأمشي تحت المطر واترك لدموعي عنان الانطلاق فلا احد سيلاحظها بين القطرات المتساقطة
وسأرحل
بقيت حروفي تعصف بجدار قلبي
ربما ليس ذنبي
ولكن شائت الاقدار ان يكون قدري
ويبقا مزيج الاشتياق لمن نحب
ودمعات تساقطت علا جبين مشاعري المتهالكة
فتاهت الكلمات في بحر دموعي
احساس مختلف
نعم مختلف
حين تحاول رسم ابتسامتك بألم يعتصر انحائكـ
وها انا اسير بالطرقات احمل هموما تكبرني بكثير
احس بثقلها اصبح يحني ظهري
لقد سئمت المكابرة والتحمل
سئمت تصنع السعادة وبروحي غصة الم
اجلس وحيدة لعلي اجد الحل ,, ولكن تفكيري اصابه الشلل
وأصبحت اشعر بأن قدماي لا تسير بس الا نحو هاوية وشيكة الانهيار
لكن اليوم لا
قررت انهاء قصة عشقي المجنون
وعلا قولة شرين عبدالوهاب (( اخيرن اتجرأت ))
نعم تجرأت علا طي تلك الصفحات التي تشوه ايامي وتنغص علي حتا الاحلآم فتجعلها ككابوس يمزق اشلآئي
وهناك حيث جمعنا اول لقاء
وقفنا سوية واخبرته اني سأرحل هذه المرة دونما عودة
فأجابني ,,, ستعودين غدا كعادتك ولن تقوي بعدي
احرقتني كلمته فأتخذت قرارا برحيل ابدي
ومضيت قدما في رحلة البحث عن كياني المفقود
فبعد ان خانني زمان وسقطت حيث توقفت قدماي
لا ازال اتلقا طعناته بصميم قلبي
وقفت حائرة بين طريق العودة وطريق الرحيل
واخيرا
جمعت بقايا جروحي وانا اتذكر تفاصيل حكايتي معه
حين كانت فصول رجولته ترتوي بجروحي
حين كانت تثور ثائرته لو فكرت بمجرد امنية فأمنياتي تحت قائمة المغضوب عليهم
ولطالما بكيت وهو يسمع شهقاتي فلا يبالي
فأنا بنظره
لآ شئ يستحق العناء
ولا افعل شيئا سوا ان اكفكف دموعي التي يبقا اثرها محفورا بقلبي
لكن اليوم قررت
وسأمشي تحت المطر واترك لدموعي عنان الانطلاق فلا احد سيلاحظها بين القطرات المتساقطة
وسأرحل
